مونيك – تجربتي الشرجية الجديدة مع جان الوسيم

views

كانت مونيك متحمسة في البداية، فعضت شفتيها، وظهر بريق خجول في عينيها. إنه يتصرف كما لو أنه جاء للتو لاجتماع بريء. لكن في اللحظة التي تلمس فيها يد جين وركها، يتسارع تنفسها وتبدأ في الالتواء. عيناه مفتوحتان على مصراعيهما عند المدخل القاسي الأول، ويقول “لا أستطيع التحمل” وينفجر فجأة في ضحك صفيق. ثدييها الكبيرين يهتزان، ومؤخرتها تصدر صوتًا ملتهمًا. في لحظة يتوسل “أبطئ السرعة”، وفي لحظة أخرى يسحب “إلى أعمق”. يختفي الخجل ويحل محله روح عاهرة مسعورة. تتحول تجربة مونيك الشرجية إلى ساحة شهوة كاملة، والتي ينتهي بها الأمر بالانهيار.