الرجل الناضج يريد أن يصبح مدرسًا لكنه لا يستطيع أن يرفع عينيه عن بزاز المعلم الكبيرة
الرجل الناضج الذي يريد أن يبدأ بداية جديدة ويحقق حلمه في التدريس يجد نفسه في اختبار غير متوقع. في حين أنه يجب أن ينتبه إلى الموضوع أثناء الدروس، فإن سحر المعلمة بجانبه يجذب عينيه باستمرار. إن جسدها المثير للإعجاب، المختبئ وراء موقفها الاستبدادي، يمثل نقطة جذب لا تقاوم للرجل. ومع مرور الوقت، يجد صعوبة في التحكم في نظراته، فيقع في حيرة بين رغباته الداخلية وأهدافه المهنية. وهذا يحول البيئة التعليمية العادية إلى مشهد عاطفي مليء بالمعالم السرية.