إكسيزي صغير 8
تأتي ديلارا على المسرح بابتسامة خجولة في البداية، وتتصرف كفتاة غير ناضجة. لكن يكشف الضوء في نواياه. أنا آسف، أنا آسف. أنا آسف أنا آسف صرخة قصيرة، ثم يعم المكان بالضحك المخزي والأنين. ثدييها يهتزان، ووركيها يصدران صوت صفع. في لحظة تهمس “ببطء”، وفي اللحظة التالية تتوسل “بقوة أكبر”. يتحطم قناع الخجل وتحل محله روح عاهرة مسعورة. ويتحول المشهد إلى ساحة كاملة من الشهوة؛ في النهاية، ديلارا نهار.