مدرس الدروس الخصوصية، الذي يبدو منضبطًا وبريئًا، يستسلم لرغباته السرية ويأخذ المشهد إلى بُعد مختلف تمامًا. تندلع المشاعر السرية الكامنة وراء هويته الإسلامية في العلاقة الحميمة المحرمة بينه وبين تلميذته. هذا الخيال، الذي يجمع بين البراءة والشهوة، يخلق جوًا غريبًا وناريًا في نفس الوقت.