عالج الطبيب امرأة القرية
على طرقات القرية المتربة، تدخل امرأة مريضة لإجراء الفحص. كان الطبيب جادًا وبعيدًا في البداية، لكن نظرة المرأة تروي قصة مختلفة. في البداية محادثة خجولة، ثم ضحكة خجولة، فيتغير الجو. وبينما تقترب المرأة بحجة العلاج، يتولى الطبيب زمام الأمور بشهية مشاكسة. تتحول جلسة العلاج البريئة فجأة إلى مواجهة مسعورة. المشهد لا ينسى، بما فيه من طاقة مضحكة ومثيرة وغير مفلترة. في النهاية، المرأة أكثر تحررًا من الشفاء، والطبيب مغطى بالعرق، ولكن لا تزال هناك شهية لا تشبع في عينيه.