زوجة الأب الفاتنة منى عازار بمنحنياتها الممتلئة تستسلم لرغباتها السرية ويتم استحواذها بقسوة من الخلف. إن الحركة المتموجة لوركيها المتعرجتين مع كل ضربة تجعل المشهد أكثر إثارة. هذه اللحظة المشتعلة بعاطفة محظورة تصبح ذروة الشهوة التي لا تشبع والرغبات غير المنضبطة.