أول فيديو لميا خليفة
عندما تدخل الغرفة تنظر إلى الكاميرا بابتسامة بريئة كفتاة خجولة. ولكن في غضون ثوان قليلة، ظهر البريق الصفيق في عينيه. في اللمسات الأولى، يكون خجولًا بعض الشيء، وحتى متوترًا بعض الشيء، ولكن مع زيادة الإيقاع، يسمح لنفسه بالضحك الجامح. يبدأ بنظارته وهوائه الشبابي وابتسامته الخجولة. ثم تتحول إلى طاقة قتالية وشهوانية وشارعية. إنها تبهر الجمهور بواقعها المضحك والاستفزازي وغير المفلتر. على الرغم من أن هذا هو المشهد الأول لها، إلا أن كل خطوة تقدم انفجارًا لا يُنسى من الشهوة.