أصبحت سيلين حرة وراضية

views

في البداية، هناك خجل بريء في نظرة سيلين، لكنها لا تستطيع إخفاء العاصفة بداخلها. في البداية تعض شفتيها وكأنها تكسر أغلالها، ثم تنهار ضاحكة. كل تحركاته تصرخ “أنا حر الآن”، ويتحول موقفه القتالي إلى شهوة وقحة. إنه أمر مضحك، ومثير للإثارة، ويشع طاقة غير مصفاة من العمل في الشارع. في النهاية، كانت مغطاة بالعرق ولكن تلك النظرة المشرقة في عينيها تقول الكثير: سيلين متحررة وراضية على أكمل وجه.