المتخنث سارينا – يرسم النار بمؤخرتها الكبيرة
تدور سارينا أمام المرآة، ويملأ وركها المسرح حرفيًا. ارتسمت على شفتيه ابتسامة خبيثة، “هل تجرؤ على تجربتي؟” في عينيه. لديها الغلاف الجوي. عندما تطفو القطعة الأخيرة من ملابسها، تبدأ ليلة سارينا. يقترب أكثر مع كل خطوة، ويرتعش صوته هامسًا: “ستشعرين بي الآن”. أصبح جسده مفتوحًا تمامًا للعب، وتسارع تنفسه، وأصبح الجو الآن ملكًا له فقط. المسرح له، والقواعد له، والإيقاع له. إنها تتحكم ليس فقط في وركيها، ولكن أيضًا في رغباتها. الليلة تبدأ النار معها.