المراهقون الأتراك يركبون الديوك العشوائية بعد الحفلة

views

عندما تنتهي الحفلة، يفسح الضحك البريء المجال للنظرات الخادعة. في البداية، تقوم الفتيات الصغيرات بزم شفاههن وكأنهن يقولن “لا تفعلي ذلك” ويتصرفن بخجل. ولكن في أعماقهم كانوا بالفعل قرنية. يتراجعون أولاً بموقف “لا أريد أن أضعه في جيبي الجانبي” ثم يجلسون على القضبان مع ضحك شرير. تتلوى أوراكهم مع كل ضربة، ويتسارع تنفسهم، ويعضون اللحاف. يختفي دور الفتاة التركية البريئة، وتحل محله دعارة مسعورة مثل عاهرة الشارع. إنهم يحولون الطاقة المتبقية من الحفلة إلى متعة، ويضيعون بين القضبان العشوائية. يختفي الخجل الأولي ولا يبقى إلا الحماس الذي لا يشبع.