لاحظ الرئيس سلوك سكرتيرته غير المنظم في العمل. قرر أن الطريقة الوحيدة لتأديبه هي الموقف القاسي والاستبدادي. السكرتير يستمتع سرا بهذا الموقف القاسي. خلف مظهره البريء، يجد الفرصة للكشف عن رغباته السرية. فجأة يحول التوتر بينهما أجواء المكتب العادية إلى لعبة محظورة.